صحيفة صدى شمال سيناء الإخبارية
أهلا وسهلا بكم في موقع صحيفة صدى سيناء الإخبارية ، نرفع شعار معا نلتقي لنرتقي جميعا فنرحب بكل أعضاء وعضوات الصحيفة على الدوام .
صحيفة صدى شمال سيناء الإخبارية
أهلا وسهلا بكم في موقع صحيفة صدى سيناء الإخبارية ، نرفع شعار معا نلتقي لنرتقي جميعا فنرحب بكل أعضاء وعضوات الصحيفة على الدوام .
صحيفة صدى شمال سيناء الإخبارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحيفة صدى شمال سيناء الإخبارية

تعني بنشر كل ما يتعلق بأخبار شمال سيناء في شتى المجالات أولا بأول .. صدى شمال سيناء الحقيقة كما يجب أن تكون
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولجريدة صدى سيناء الإخبارية
أسرة تحرير صحيفة صدى شمال سيناء الإخبارية تتقدم لكل أعضائها وعضواتها الكرام بأرق التهاني وأجمل الأماني الطيبة بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك علي الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات وكل عام وانتم بخير وبصحة وموفور السعادة .
أهلا وسهلا بكل زوار صحيفة صدى شمال سيناء ، ونتمنى لكم قضاء وقتا ممتعا بين صفحات الجريدة
نلفت انتباه القراء الاعزاء أن موقع جريدة صدى شمال سيناء الإخبارية مازال تحت المراجعة وقيد البث والتعديل المستمر ، ليظهر بشكل وثوب مميز ، لذا سيتم نشر كل أخبارشمال سيناء هنا عبر صفحتنا لحين الافراغ من تجهيزات واعدادات الموقع بشكل كامل ولائق به ، والله الموفق .
تعتذر جريدة صدى شمال سيناء الإخبارية عن عدم نشر اي خبر لا يتعلق بشمال سيناء بصفة عامة حيث أن هذه الجريدة الاليكترونية هي خدمة مقدمة لكل ما يتعلق فقط بالشأن السيناوي في شمال سيناء داخليا وخارجيا .
إعلان هام
الأخوة والأخوات ارحب بكل من يتعاون معنا من الأصدقاء والصديقات في شمال سيناء للمشاركة والانضمام مع اسرة تحرير جريدة صدى شمال سيناء الاخبارية ، مع العلم أن العمل تطوعي من الالف الي الياء وهو من اجل شمال سيناء وفي عشق شمال سيناء ونقل الصورة الحقيقة بلا رتوش ولا تزوير ولا مجاملات ولا مبالغة فمن يجد في نفسه مجالا للعمل لتغطية اي خبر من قلب الحدث في كل أرض وربوع شمال سيناء فأهلا وسهلا به علي الرحب والسعة ولنرفع شعار نلتقي معا لنرتقي عبر صفحتنا جريدة شمال سيناء الاخبارية وعبر الموقع الرسمي للجريدة وهو تم انشاؤه مجانا وبغية نشر الخبر السليم والصحيح فاجدد ترحيبي بكل من يري في نفسه هذه الخدمة الوطنية الجليلة لبلده شمال سيناء ولأمه مصر الغالية والله الموفق .


المواضيع الأخيرة
» هموم سيناوي مقال موجع للاستاذ عبدالمنعم رفاعي
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالأحد 21 أغسطس 2016, 11:09 am من طرف Admin

» حوار مع سفيرة النوايا الحسنة الناشطة السيناوية سناء سالم بالعريش
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالجمعة 24 يونيو 2016, 11:15 pm من طرف صدى سيناء

» اعتقال الطالب محمد عبدالعزيز مرة أخري
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالجمعة 24 يونيو 2016, 10:49 pm من طرف صدى سيناء

» مفاجأة من العيار الثقيل الخونة يتساقطون
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالأحد 19 يونيو 2016, 2:31 am من طرف Admin

» اهل سينا تقول بسبب الحرب علي الإرهاب بشمال سيناء
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالإثنين 13 يونيو 2016, 11:44 am من طرف صدى سيناء

» صورة ابن بئر العبد الشهيد المجند """عبد القادر رضا الأخرسي"
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالإثنين 13 يونيو 2016, 11:40 am من طرف صدى سيناء

» زبادي معفنة اهلا رمضان
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالإثنين 13 يونيو 2016, 11:34 am من طرف صدى سيناء

» لسه الدنيا بخير
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالإثنين 13 يونيو 2016, 11:25 am من طرف صدى سيناء

» اين انت يا وزير التموين
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالإثنين 13 يونيو 2016, 11:21 am من طرف صدى سيناء

أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم
اذاعة القرآن الكريم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية

 

 لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معتز حسن
مدير التحرير
مدير التحرير
معتز حسن


عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 09/05/2016
العمر : 45
الموقع : https://sadasinai.ace.st

لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  Empty
مُساهمةموضوع: لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت    لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت  I_icon_minitimeالخميس 12 مايو 2016, 2:47 am


لوركا.. بين وردة الفجر و رماد الموت
بقلم : حسن غريب
توحى قصيدة لوركا ، شاعر إسبانياً الشهير { مشهد مع قبرين و كلب آشورى } بأنه كان يشعر باقتراب نهايته ، و سقمه يمكن أن يكون شاهداً على قتل الشاعر رغم أنه كان محايداً أثناء الحرب الأهلية التى عاشتها إسبانيا و ما رافقها من مجازر و اغتيالات سادَّية نالت من المقاتلين من أجل الكرامة كما نالت من الأدباء و الفنانين و باقى الرموز الحضارية التى صنعت مجد إسبانيا الحقيقى .
ولد لوركا المحايد إلا فى انتمائه للوطن و الشعر عام 1898 م فى قرية ( فوينتى فاكيروس ) الواقعة فى مقاطعة غرناطة . كانت عائلته من الملاك الميسورين . أما السمة التى طبعت طفولته الأولى فهى التذوق الشديد للموسيقي المكتسب فى عائلته ، و الظاهر فى أعماله الشعرية المتمتعة بالحس الإيقاعى . و هو الحس الذى وسعه عبر الاتصال بصديقه [ مانويل دى فالا ] .

بدأت الكتابة طريقها إليه و هو لم يتجاوز الثامنة عشرة و ذلك إثر رحلة دراسية عبر مدن ( قشتالة ) الأثرية ، فجاء كتابه ( انطباعات و مشاهد ) ثمرة لتلك الجولة ثم عُرف { لوركا } فى مجال الشعر بعد أن نشر عام 1921 م ديوانه ( سفر القصائد ) الذى جرى الاتفاق على أنه إحدى نقاط انطلاق الشعر الجديد ، لكن الشاعر الذى لم يكن مدينا إلا لنفسه بفرادة تعبيره ، استمر بتخزين الألحان و الأغانى ، يدندنها سراً قبل إخضاعها لحكم أصدقائه .

هكذا ولد ديوان الأغانى ثم الديوان الفجرى Romancero Gitano عام 1928 م ، و هو آنذاك رائعة الشاعر و هنا اختلط الانفعال الذاتى بانفعال الشعب و التقت الغنائية فى تدفقها مع مياه تراث تاريخى و قومى عظيم . هكذا فى هذه القصائد التقت المتناقضات من جديد و ظهرت كالمنمنمات الشرقية المحاطة بالورود و القرنفل و التى يحتضنها شريط ماء حى .

إن امتلاء الشكل و الوحى و الفكرة و الغناء يكفى دون شك لتفسير الرواج المدوى لمجموعته { الديوان الفجرى } التى تأتى كملحق لتلك الموشحات الأندلسية التى كانت تغنى فى غرناطة ، أيام جعل العرب من الأندلس ( أجمل مملكة إفريقية ) فــ { لوركا } هو الأول ، دون شك ، الذى جمع ذكراها بهذا القدر من الدقة و أعطاها شكلاً بهذا الكمال .

بعد ذلك نلمح إيقاعاً مختلفاً فى مجموعته ( الشاعر فى نيويورك ) التى سطرها بمناسبة إقامته فى الولايات المتحدة الأمريكية ربيع 193. م فما كتبه آنذاك أتى إبقاعاً أوسع ، متطابقاً مع إيقاع الحياة فى المدينة الأمريكية الكبيرة ، المدينة التى تعبر فوقها [ قطعان ثيران تدفعها الريح ] . كان لوركا فى هذه القصائد يستحضر عبر لغة تذكر بلغة ( ويتمان ) ما بقى محفوراً فى نفسه من صور الشاعر الأمريكى العجوز ، الذى يصفه على شاكله تمثال فخم و عملاق مرسوم بألوان الشمس الغاربة على شواطئ الهدسون : أيها الشيخ الجميل والت ويتمان .

لم انقطع لحظة واحدة عن رؤية لحيتك المليئة بالفراشات

و كتفيك المخملتين الممحوتين تحت القمر .

و صوتك ، عمود رماد .

لقد جمعت تباشير قصائد لوركا ما بين مشاهد الطبيعة الميتة و الغيتارات النائمة و الخيالات المبسطة و الصور الشعرية المتحولة إلى مشاهد ذات خطوط أنيقة تهيمن عليها مجموعة الألوان الحمراء والصفراء ، و رسوم لوركا الأولى ، تلك الرسوم التى كان يرسلها إلى أصدقائه الغرناطيين حين استقر فى مدريد ، و التى أراد الإشارة فيها إلى أن الرسم لا ينفصل عن الشَّعر .

يروى ( سيلفيا دور دالى ) الذى عرف لوركا فى سن العشرين ، عندما كان طالباً حقوقياً ، عن الاجتهاد الذى كان يتميز به لنسخ رسومه على قصائده .

ما من صورة شعرية لم تحضره بلون فاقع ، محاطة بذلك النغم الموسيقى الرائع الذى يدلنا على مقدرته غير العادية لإعطائنا الألوان بشعاعها الصافى المصقول دائماً بصور طفولته البراقة .

لقد حافظ بأمانة متواصلة على صور تلك المدينة القديمة ، مدينة غرناطة التى ولد بالقرب منها والتى تتكسر عليها ألوان الطيف كما على جوهرة بألف زاوية انعكاس .

و بمقدار ما سينضج نتاج الشاعر ستخف الألوان لكنها لن تُمحى بالتأكيد و لن تذبل ، و هى تشكل جسداً واحداً مع الكلمة ، سوف تدخل فى الظل ، تتجمع فيه كموضوع الموت المتشابك مع الصور و التنويعات المأساوية و المؤلمة ، و مع الحزن الشفاف الممتزج بالصور الأكثر غبطة :

القلوب الأندلسية

تفتش دائماً

عن أشواك قديمة ) .

فى كل مكان نكتشف هذه الرموز و صور الموت الدامية المقترنة بالحب هكذا ، من الموسيقي و اللون و الكلمة يتعارض الحب و الموت ، و يتداخلان بشكل حميم جداً تعكسه قصائد لوركا ، بحيث يستحيل فصل الأول عن التالى .

إنهما موضوع واحد يجرى التعبير عنهما ، و الخلط بينهما ، عبر صور تحتمل غالباً معنى مزدوجاً ، و هذا الذى نفهمه منذ البدء عندما نقرأ تلك القصائد ، و ذلك الذى نكتشفه فيما بعد داخل أنفسنا : ( كل ضوء العالم يتجمع فى مقلة ) و ( أتطلع إلى قلق عالم حزين متحجر ، لم يعد يعتر على نبرة نشيجه الأول )

إضافة لذلك ، انجذب لوركا إلى المسرح ، و كتب مسرحية ( أذية الفراشة ) التى عرضها فى مدريد عام 1921 م و رغم فشلها ، إلا أنه استمر فى الكتابة المسرحية ، فجاءت بعدها مسرحيته ( ماريا بينيدا ) و هى دراما تاريخية منظومة ، و تلاها مسرحيات متنوعة أخرى ، مثل يرما Yerma ( المرأة العاقر ) التى شهدت نجاحاً منقطع النظير على مسارح بلاده و أمريكا الجنوبية .

تتميز هذه المسرحيات جميعاً بجاذبيتها . حيث يجرى استخدام فن الصمت ببراعة و بكثافة شعرية عظيمة . و لكى يخدم هذا الشاعر فنه ، و يجعله شعبيَّاً حقاً دون تنازلات عديمة النفع ، لم يتوان عن جوب الطرقات على رأس فرقة مسرحية تقدم تمثيليات فى المدن الصغيرة و قرى المقاطعات .

كان قد درس عن كتب مشكلات الفن المسرحى ، فى كوبا حيث حاضر فى الأدب الإسبانى ، وفى الأرجنتين حيث قدم اقتباسات للأدباء الكلاسيكيين الذين شاخت لغتهم ، بيد أنه تدرب على الإفراج مع فرقته الجوالة تدريباً سمح له بمواصلة رسالته الفنية .

هذا المسرح البسيط و الصارم ، أعاد إلى الحياة تقليد الشرق القديم ، و هكذا دفع ضريبته للأرض الأندلسية ، لكنه كان يريد أن يعبر عن شئ آخر ، أن يتجاوز الإطار الذى حدده لنفسه منذ البدء ، و أن يرسم الإنسان فى ذروة انفعالاته .

إن الموت فى نظر الشاعر هو الحقيقة النهائية ، القوة التى لا تنفك تلتهم و تلد فى حركة متكررة إلى الأبد . لقد عاش ( لوركا ) مهووساً بفكرة الموت و الدم . بيد أنه كان يختزن فى أعماقه شهوة عارمة للحياة تفوح منه حيوية جعلته مركزاً متحركاً يدور حول الأصدقاء و المعجبون ، رسامون ، و شعراء ، و موسيقيون . عبَّر عن ذلك الشاعر ( بدرو ساليناس ) إذ قال { كنا نتبعه جميعاً ، لأنه كان العيد و الفرح } . حركة دائرية ، دوامة مؤلمة مشددة إلى الأسفل ، إلى التراب الأبدى و العشب النابت فى الأجساد المتآكلة . و أرهب ما فيها ذلك النسيان يمر بمياهه على الوجوه الحميمة ، فيطمسها إلى الأبد ، تلك المساواة فى الموت ، حيث تتشابه الكائنات جميعاً دونما استثناء .

هكذا كان يستحيل على القتلة ، و هم يمزقون قلب شعب إسبانيا بخناجرهم الحاقدة الباردة ، أن يهيئوا لفديريكو مصيراً آخر ، فلقد كان يرسل جذوره عميقاً فى الأرض الأندلسية ، و يفتح ذراعيه واسعتين لريح المستقبل و أشعة الفجر الطارق أبواب قرطبة و أشبيلية و مدريد . ففى صبيحة التاسع عشر من تموز عام 1939 م كان جثمانه مرمَّياً فى وادى فيزنار قريباً من غرناطة التى أحبها .

هكذا كان لدى شاعرنا الذى مات فى سن الثامنة و الثلاثين فضول لا حدود له ، رغبة قوية فى معرفة كل شئ و الاستفادة من كل شئ . لقد دمج فى شعره الغربة و الموت و الحب و الحياة و اللون و الدم الذى سقى به انتماءه إلى أرض غرناطة القديمة التى بقى شاعرنا أميناً لها حتى النهاية .

و تبقى الأرض خشبة الخلاص الوحيدة رغم الآلام و الرهبة و الإحساس بالنهاية الفاجعة .

إن التزاوج بين النقيضين هو ما يضفى على نتاج لوركا الشعرى و المسرحى تلك الكثافة التى تحاذى الانفجار

( ها هنا لا يوج غير الأرض

الأرض بأبوابها الأبدية

الموصلة إلى حمرة الثمار )

مازالت الأرض تضج بالموت و الظلم و الفجر ، و صور لوركا تضج بالصراخ المتناغم الذى يعلن ( مجئ مملكة السنبلة ) .

نموذج من قصائد لوركا :

( حضور الجسد )

رأيت أمطاراً رمادية تركض أمام الأمواج

رافعة أذرعها المثقوبة الحنون ،

كيلا تصطادها الصخرة الممدودة .

صمت كريه الرائحة يرتاح ،

ماذا يقولون ؟ قربهم جسد راقد يتلاشى

له شكل البلابل الصريح

و هو يمتلئ أمام أعيننا بثقوب لا قرار لها ..

من يجعد الكفن ؟

لا أحد ها هنا يغنى ، أو يبكى ..

أريد أن يدلونى على بكاء كالنهر .

له غيوم ناعمة و ضفاف سحيقة ..

فليصبح الليل فى أدغال الدخان ..

إن البحر يموت أيضاً

المصـــــــادر : –

1- لوركا و عالمه الشعرى : ترجمة عدنان بغجاتى ، دار المسيرة ، بيروت 1979 م

2- لوركا : ترجمة و تقديم كميل داغر ، منشورات المؤسسة العربية للدراسات ، دمشق 1975 م

3- قمم فى الأدب العالمى ، تأليف الدكتور بديع حقى ، منشورات اتحاد الكتاب العرب ، دمشق 1973 م .

4- الوشاء : الفاضل فى صفة الأدب الكامل 2 / 9. منشورات وزارة الإعلام العراقية .

5- محمود الألوسى ، بلوغ الأدب 2/162 – دار الكتب العلمية – بيروت

6- د . محمد عبد العزيز مرزوق : الفنون الشعرية فى المغرب و الأندلس ص 134 ، 1995 م نهضة مصر .

بقلم : حسن غريب أحمد

عضو اتحاد كتاب مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sadasinai.ace.st
 
لوركا بين وردة الفجر ورماد الموت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحيفة صدى شمال سيناء الإخبارية :: ثقافة-
انتقل الى: